مکتب آیة الله العظمى السید الخامنئی (مد ظله العالی):
ج1) اتباع الفرقة البهائیة الضالة محکومون بالنجاسة فیلزم اجتناب المعاشرة و المعاملة مع تلک الفرقة الضالة و المضلة.
ج2) لا مانع منه فی نفسه.
ج3) یکفی الاقرار و لا یلزم التحقیق.
مکتب آیة الله العظمى مکارم الشیرازی (مد ظله العالی):
1و3) لا یجوز التعامل مع اتباع الفرقة الضالة، و الشهرة تکفی فی اثبات کون الشخص بهائیاً.
2. لا اشکال فیه حسب مفروض السؤال.
جواب سماحة آیة الله هادوی الطهرانی (دامت برکاته):
1. و ان کان التعامل مع الکفار بما فیهم البهائیون لا اشکال فیه فی حد نفسه، و لکن بما أن تلک الفرقة الضالة المضلة و ضعت نفسها فی خدمة الصهیونیة العالمیة و مضادة للاسلام الحنیف، من هنا یحرم التعامل معهم و مساعدتهم مطلقاً فیجب اجتناب ذلک.
2. لا مانع من ارسال الملابس حسب الفرض المذکور، و ان حرمت إجارة المکان من قبل الشخص المسلم لصدق عنوان التعاون مع البهائیة علیها.
3.یکفی الاقرار، الا اذا احرز خلافه، و لایجب التجسس و التحقیق فی القضیة.
لینک موقع الاستفتاءات (کد 740).